يمر العالم اليوم بظروف حياتية صعبة بعد اجتياح فيروس كورونا لجميع الدول ، وحصده لأرواح الملايين دون سابق إنذار، ولا أدري لماذا يذكرني بفيروس آخر
لا تزال اللّغة العربيّة لُغة العلم، ولُغة الثّقافة، ووسيلة التّواصل والتّعليم منذ القدم حتى عصرنا الحالي. ولقد حظيت اللّغة العربيّة باهتمام الباحثين
الحياة من حولنا تتسارع، والعلوم والمعارف تتسابق، والحاجة إلى التدريب تتضاعف، والضرورة إلى تطوير الذات تتزايد، والطلب على تنمية المهارات تتصارع؛ لهذا أ
تتطلع المؤسسات إلى تحقيق أهدافها والتي من بينها زيادة الإنتاج, وحتى ينعكس الأداء إلى مستواه الأفضل والأجود يتطلب من الم