• أ. خالد شعبان منذ 4 سنوات

    الحياة من حولنا تتسارع، والعلوم والمعارف تتسابق، والحاجة إلى التدريب تتضاعف، والضرورة إلى تطوير الذات تتزايد، والطلب على تنمية المهارات تتصارع؛ لهذا أصبح التدريب اللغوي أمرا مهما لكل من يبحث عن تطوير ذاته، وتنمية مهاراته، والتدريب اللغوي يبث الثقة في نفس صاحبه، وينمي الفصاحة على لسان متدربه، وينقسم التدريب اللغوي إلى قسمين:

    -التدريب على فنون القول الشفهي.

    ١- الخطابة.

    ٢- الإلقاء.

    ٣- الحوار والنقاش.

    ٤- التعارف والترحيب بالآخرين.

    ٥- الوصف.

    ٦- إدارة الندوات والاجتماعات والمقابلات الشخصية.

    ٧- سرد القصص.

     

    -التدرب على فنون القول الكتابية.

    ١- كتابة الرسائل.

    ٢- كتابة محاضر الجلسات.

    ٣- كتابة التقارير.

    ٤- كتابة الشكاوى.

    ٥- كتابة الطلبات.

    ٦- كتابة الكلمات المحفلية.

    ٧- كتابة العروض التسويقية.

    ٨- كتابة الإعلانات الدعائية.

    من هنا تظهر أهمية التدريب اللغوي الذي يقوم برسم شخصية صاحبه بين أفراد أسرته، وكذلك بين أقرانه في العمل، ويرفع مكانته في المجتمع، فحريٌّ بنا جمعيا أن نطور من أنفسنا، وأن ننمي من مهاراتنا، وأن نكون مقبلين على التدريب اللغوي لا مدبرين.

  • A
    Admin admin منذ 3 سنوات

    شكرا لكم أستاذي الكريم على المقال

  • حليمة أبو العسل منذ 3 سنوات

    وفقك الله وسدّد خطاك.

     

يرجى تسجيل الدخول                 أو التسجيل                 لترك الرد.